تجربتي مع أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق وذرأ وبرأ للقضاء على كل عين وحسد عن طريق اللجوء إلى الله -عز وجل-، ويتم بفضل الوهاب الرزاق التخلص من آثار العين الحاسدة، وأوصانا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بضرورة الالتزام بالرقية الشرعية التي وُردت بالسنة النبوية، وأوصانا أيضًا رسولنا الحبيب بالقرآن الكريم للحفاظ على النفس من أي شرور. ويمكنك متابعة كل ذلك عبر موقعنا القمة نت تابعونا.
تجربتي مع أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق وذرأ وبرأ
يجب الاستعانة بالله الواحد لتحصين ما في حياتنا من أولاد وبنات والمنزل، وتعرض إحدى السيدات تجربتها، فهي توضح وتقول تجربتي مع أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق وذرأ وبرأ جعلتني أداوم على هذه الدعاء طوال حياتي:
- إن تجربتي مع أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق وذرأ وبرأ تبدأ منذ أيام الطفولة، فكنت بشكل مستمر أشاهد الأحلام المزعجة أثناء النوم.
- كنت أشعر بالوحدة وأوقات كثيرة ينتابني الاختناق بشكل صعب.
- عرفت أمي أن ذلك من أعراض الحسد، لأن شعور العزلة كان يلاحقني أيضًا.
- أصبحت فتاة ليس لديها أمل ولا تشعر بالاستقرار، ولا أود أتحدث مع الأفراد الآخرين.
- أصبحت أشعر بالكره الشديد تجاه الآخرين، ولا أرغب في التعامل مع أي شخص.
- كنت أتصف بالعدوانية، وهذا ما دفع والدتي بالذهاب إلى الشيخ حتى تسأله عن حالتي.
- الشيح صرح لأمي إنني أعاني من الإصابة بالحسد.
- وضح الشيخ لأمي ضرورة قراءة الرقية الشرعية على رأسي وجسدي في وقت الصباح وعند المساء.
- إنني بشكل دائم كنت أسمع صوت أمي، وهي تقرأ علي الرقية الشرعية، وكنت أشعر بالراحة كثيرًا.
- جاءت تجربتي مع أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق وذرأ وبرأ منذ ذلك الحين، حيث كنت أسمع أمي تردد هذا الدعاء.
- حتى الآن أردد أعظم كلمات خاصة عند الشعور بالضيق، فعندما أرددها أشعر بانشراح الصدر.
- إن تجربتي مع أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق وذرأ وبرأ جعلتني أدرك أن هذا الدعاء يمنع وساس الشيطان وكيد الشيطان.
أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق وذرأ وبرأ
يجب أن يلجأ العبد لربه سواء باليسر أو بالعسر، ويجب أن يحمد العبد الله -عز وجل- على جميع النعم التي لا تُحصى، بالإضافة إلى أنه من الضروري أن يحمد العبد ربه في وقت الابتلاء، لذا فإن تجربتي مع أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق وذرأ وبرأ تكون قدوة حسنة:
- وجدت أن المواظبة على “أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق وذرأ” تبعد بفضل الله -سبحانه وتعالى- الحسد.
- إن هذا الدعاء يجب أن يُقال في كافة الأحيان سواء بالصغيرة أو بالكبيرة، وذلك لأنه استعانة بالله -عز وجل- لتجنب الشر.
- إن تجربتي مع أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق وذرأ وبرأ أوضحت لي أهمية تحصين الأنفس والأولاد والبنات والمنازل.
- يمكن أن يُقال الدعاء في كل وقت خاصة إذا واظب عليه الفرد في وقت الصباح والمساء وعند النوم، وغير ذلك من الأوقات.
أهمية دعاء “أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق وذرأ وبرأ”
إن الشعور بالضيق والحزن بشكل مستمر، بالإضافة إلى إلى الشعور بعدم الراحة النفسية، يجعلنا نصل إلى تجربتي مع أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق وذرأ وبرأ في التخلص من كافة المشاعر السلبية، ونصل إلى الآتي:
- إن هذا الدعاء به معان كثيرة ولا تُحصى وجميعها معان شرعية تدل على عظمة القادر المقتدر الله -عز وجل- وأهمية الاستعانة بالواحد الأحد للتخلص من كافة الشرور.
- إن الله -سبحانه وتعالى- يمنع عن الإنسان الشر ويبعد عنه العين والحسد، ويجب أن نلجأ إليه في كل وقت وحين.
- إن الله الأحد الصمد يرد عن العبد الابتلاء والشرور حتى ينعم بحياة طيبة.
- إن ذلك الدعاء يجب أن نردده في كل وقت وعند الاستيقاظ وعند النوم بسبب أهميته الكبيرة للغاية.
- أهمية الدعاء كبيرة جدًا، من خلال تجربتي مع أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق وذرأ وبرأ أصبحت أواظب عليه.
- قد يصاب الفرد بالعين أو الحسد ويرغب في أن يعود إلى حياته الطبيعية، ومن خلال تجربتي مع أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق وذرأ وبرأ قد ظهر ذلك بشكل واضح في حياتي، حيث أصبحت بفضل الله أشعر بالراحة النفسية.
إقراء أيضا: زيت إكليل الجبل للشعر تجربتي.
نحن جميعًا معرضون إلى كيد الشياطين والحسد وإلحاق بنا الشرور، والشعور في بعض الأحيان بالضيق والإصابة بالمشاعر السلبية، ولكن تجربتي مع أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق وذرأ وبرأ أوضحت لي إنه يمكن للفرد أن يتخلص من أي شر بمشيئة الله -عز وجل-، وهذا الدعاء يكون مثل القوى المضادة لكافة الشرور بفضل الرحمن الرحيم.